يهدف المشروع إلى إدارة عناصر البنية التحتية بتقنية إنترنت الأشياء، والذي يهدف إلى استشراف المستقبل وتفعيل منظومة الابتكار وتحقيق بنية تحتية عالمية المواصفات.
ويُتًوقع أن يتعزز هذا الاتجاه في المستقبل ويصبح هو النمط السائد. ويتطلَّب ذلك شبكات من الاتصالات الذكية وطرق جديدة للدفع.
تتطلب مواجهة هذه التحديات تعاونًا بين الحكومات، والقطاع الخاص، والمجتمعات المحلية، لضمان تحقيق رؤية المدن الذكية بفعالية واستدامة.
تعمل مدينة مصدر كذلك على رفع مستويات التطوير العمراني المستدام، من خلال مجموعة متنوعة من مبادرات البحث والتطوير، والمشاريع التجريبية الفاعلة في الموقع مثل نموذج الفيلا الصديقة للبيئة.
وبموازاة ذلك، فإن إطلاق بوابات البيانات المفتوحة في مدن كثيرة، أثارت الانتباه إلى موجات من الخدمات الجديدة لم يكن بالإمكان تعيينها من دون ذلك.
توفير وتطوير مرافق عامة لحياة اجتماعية وسعيدة مع الاهتمام بالمشاة ووسائل المواصلات المتوازنة
وهناك عدد من مراكز الأبحاث والجهات حول العالم التي يقوم كل منها بإصدار ترتيب للمدن حسب عدة الإمارات مؤشرات خاصة بمدى تطبيقها للمبادرات والمشاريع ووضعها الخطط للقيام بمبادرات ضمن إطار مفهوم المدن الذكية.
توفير حوافز للمواطنة الفعّالة: مثل برامج المشاركة المجتمعية في اتخاذ القرارات.
التعليم السيارات الخدمات المالية الحكومة الرعاية الصحية التصنيع البيع بالتجزئة جميع الصناعات الشركاء الشركاء
تستفيد المدن الذكية من التقنيات المُبتكرة في الأمور التالية:
ويقوم الباحثون بتطوير روبوتات صغيرة لتحديد الأعطال في أنابيب المرافق، وأضواء الشوارع والطرق وإصلاحها.
هناك عدّة تحديات تواجه المدن الذكية، وتعوق تحقيق أهدافها بشكل كامل، من بين هذه التحديات:
توفير التدريب والتوعية: للموظفين المدن الذكية والمواطنين حول كيفية التعامل مع التهديدات السيبرانية.
مزايا بلا حدود: بناء مُدن ذكية لحياة أفضل يستمتع السكان، والشركات، والوكالات الحكومية في المدن الذكية بمجموعة فوائد قيمة؛ بدءاً من تحسين السلامة، وسهولة الوصول إلى وسائل النقل وحتى خفض انبعاثات الكربون، والنمو الاقتصادي الأقوى.